اليهودية والإسلام والمسيحية

الجن
واليهودية والإسلام والمسيحية
ولغـز الرقم 7
ذهبت إلي صديق لي يعمل في المخابرات وشرحت له ما يحدث في العالم كما شرحت في السابق ولكنه لم يصدق ذلك وقمت بإعطائه بحث من7 ورقات وقمت بالتوقيع علي البحث أمامه وكتابه التاريخ 7/10/2004م ــ ولكن النتيجة معروفه وهى أنه لم يصدق شئ مما أقوله ـ وتركته وأنا في غاية الأسف ولكن جائتني رسالة من الجن وأن الجن يتابعون خطواتي ـ وفي المساء كانت انفجارات طابا يوم الخميس 7 أكتوبر 2004م ـ وقلت في نفسي أن الجن عندهم حق أن الكلام بالذوق لا ينفع ـ والجدير بالذكر أن المهندس فهيم ريان رئيس مجلس إدارة شركه مصر للطيران قد قتل في أنفجارات طابا والمهندس فهيم ريان عضو في مجلس إدارة شركه مصر أسوان للسياحة التي أعمل بها ـ وكأن الجن يقول لي أن أنفجارات طابا لها علاقة بي شخصياً ـ ومرت الشهور والأيام وجاء انفجار الأزهر يوم الخميس7أبريل2005م ـ فلفت نظري اليوم والتاريخ حيث كانت انفجارات طابا يوم (الخميس7) وانفجار ألأزهـر يوم (الخميس7) ـ فقلت في نفسي ماذا وراء يوم (الخميس7) هذا وسبقت الأحداث وبحثت عن يوم (الخميس7) القادم وهو يوم (الخميس7) يوليو2005م ـ وانتظرت ماذا سوف يحدث فى ذلك اليوم ـ وبالفعل حدث ما كنت أتوقعه ولكن في مكان لم أكن أتوقعه وهو أنفجارات لندن يوم (الخميس7) يوليو 2005م .
وجلست مع نفسي أحاول حل هذا اللغـز الذي يحمل الرقم 7 وأخذت في عد الحروف والأرقام للوصول إلي الحل ومن هو الذى وراء هذه الانفجارات الثلاثة فوجدت أن (أنفجارات طابا) تساوي12 حرف ــ ويوم (الخميس7) يساوى 12 رقم ــ و(انفجار الأزهر) يساوي 12 حرف ــ ويوم (الخميس7) يساوي 12 رقم ــ و(انفجارات لندن) تساوي 12 حرف ويوم (الخميس7) يساوي 12 رقم

( انفجارات طابا )  + ( الخميس7 ) أكتوبر   2004 =    24
( انفجار الأزهر )  + ( الخميس7 ) أبريــل     2005 =    24
( انفجارات لندن ) +  ( الخميس7 ) يوليـو   2005 =    24
                                                                      _____                       ----                                                                                                             
                                                                        72 
ووجدت أن مجموع هذه الإنفجارات الثلاثة من حروف وأرقام يساوي 72 والرقم ( 72 ) يشير إلي سوره الجن في القرآن الكريم فعرفت أن الجن هو الذي وراء هذه الانفجارات والجدير بالذكر أن الرقم (24) يشير إلي سوره النور في القرآن الكريم ـ فهل يريد الجن أن ينبه العالم وهذه الديانات إلي ما جاء في سوره النور وأن يتجهوا إلي نور الله
(الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في  زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية  و لا غربية يكاد زيتها يضيء و لو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء و يضرب الله الأمثال للناس و الله بكل شيء عليم) 
والجدير بالذكر أن انفجارات طابا هي أقرب ما يكون إلي إسرائيل والديانة اليهودية ـ وانفجار الأزهر هو رسالة إلي الديانة الإسلامية ـ وانفجارات لندن هو أقرب ما يكون إلي الديانة المسيحية فاختيار لندن وبريطانيا العظمي هو اختيار موفق حيث كانت بريطانيا العظمى مستعمراتها لا تغيب عنها الشمس .
وهكذا نجد أن هذه الانفجارات الثلاثة رسالة عجيبة بالحروف والأرقام إلي هذه الديانات الثلاثة اليهودية والإسلام والمسيحية .
والرقم 24 فيه إشارة إلى رقم سورة النور فى القرآن الكريم
(الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في  زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية  و لا غربية يكاد زيتها يضيء و لو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء و يضرب الله الأمثال للناس و الله بكل شيء عليم) 



والله أعلم ماذا سيفعل بهم الجن بعد ذلك !؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق